Aucune traduction exact pour نفخ روح

Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe نفخ روح

allemand
 
arabe
Résultats connexes

les exemples
  • Dann formte Er ihn und hauchte ihm von Seinem Geheimnis ein. Euch gab Er das Gehör, das Augenlicht und den Verstand. Ihr dankt aber nur wenig dafür.
    ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
  • Und als dein Herr zu den Engeln sprach : " Wahrlich , Ich werde auf der Erde einen Nachfolger einsetzen " , sagten sie : " Willst Du auf ihr jemanden einsetzen , der auf ihr Unheil anrichtet und Blut vergießt , wo wir doch Dein Lob preisen und Deine Herrlichkeit rühmen ? " Er sagte : " Wahrlich , Ich weiß , was ihr nicht wisset . "
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .
  • Oder ( hast du auch nicht über ) den ( nachgedacht ) , der an einer Stadt vorüberkam , die wüst in Trümmern lag ? Da sagte er : " Oh , wie soll Allah dieser nach ihrer Zerstörung wieder Leben geben ? "
    « أو » رأيت « كالذي » الكاف زائدة « مرَّ على قرية » هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهوعزيز « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوطها لما خرَّبها بختنصر « قال أنَّى » كيف « يحيي هذه الله بعد موتها » استعظاما لقدرته تعالى « فأماته الله » وألبثه « مائه عام ثم بعثه » أحياء ليريه كيفية ذلك « قال » تعالى له « كم لبثت » مكثت هنا « قال لبثت يوما أو بعض يوم » لأنه نام أول النهار فقبض وأحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم « قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك » التين « وشرابك » العصير « لم يتسنَّه » لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها « وانظر إلى حمارك » كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح فعلْنا ذلك لتعلم « ولنجعلك آية » على البعث « للناس وانظر إلى العظام » من حمارك « كيف ننشزها » نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز - لغتان - وفي قراءة بضمها والزاي- نحركها ونرفعها- « ثم نكسوها لحما » فنظر إليه وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق « فلما تبيَّن له » ذلك بالمشاهدة « قال أعلم » علم مشاهدة « أن الله على كل شيء قدير » وفي قراءة إعْلَمْ أمر من الله له .
  • Dann formte Er ihn und hauchte ihm von Seinem Geist ein . Und Er hat euch Gehör und Augenlicht und Herzen gegeben .
    « ثم سوَّاه » أي خلق آدم « ونفخ فيه من روحه » أي جعله حيا حساسا بعد أن كان جمادا « وجعل لكم » أي لذريته « السمع » بمعنى الأسماع « والأبصار والأفئدة » القلوب « قليلا ما تشكرون » ما زائدة مؤكدة للقلة .
  • Und als dein Herr zu den Engeln sagte : " Ich bin dabei , auf der Erde einen Statthalter einzusetzen " , da sagten sie : " Willst Du auf ihr etwa jemanden einsetzen , der auf ihr Unheil stiftet und Blut vergießt , wo wir Dich doch lobpreisen und Deiner Heiligkeit lobsingen ? " Er sagte : " Ich weiß , was ihr nicht wißt . "
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .
  • Oder ( kennst du nicht ) einen ähnlichen , denjenigen , der an einer Stadt vorbeikam , die wüst in Trümmern lag ? Er sagte : " Wie sollte Allah diese ( Stadt ) wieder lebendig machen , nachdem sie ausgestorben ist ? "
    « أو » رأيت « كالذي » الكاف زائدة « مرَّ على قرية » هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهوعزيز « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوطها لما خرَّبها بختنصر « قال أنَّى » كيف « يحيي هذه الله بعد موتها » استعظاما لقدرته تعالى « فأماته الله » وألبثه « مائه عام ثم بعثه » أحياء ليريه كيفية ذلك « قال » تعالى له « كم لبثت » مكثت هنا « قال لبثت يوما أو بعض يوم » لأنه نام أول النهار فقبض وأحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم « قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك » التين « وشرابك » العصير « لم يتسنَّه » لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها « وانظر إلى حمارك » كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح فعلْنا ذلك لتعلم « ولنجعلك آية » على البعث « للناس وانظر إلى العظام » من حمارك « كيف ننشزها » نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز - لغتان - وفي قراءة بضمها والزاي- نحركها ونرفعها- « ثم نكسوها لحما » فنظر إليه وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق « فلما تبيَّن له » ذلك بالمشاهدة « قال أعلم » علم مشاهدة « أن الله على كل شيء قدير » وفي قراءة إعْلَمْ أمر من الله له .
  • Hierauf formte Er ihn zurecht und hauchte ihm von Seinem Geist ein , und Er hat euch Gehör , Augenlicht und Herzen gemacht . Wie wenig ihr dankbar seid !
    « ثم سوَّاه » أي خلق آدم « ونفخ فيه من روحه » أي جعله حيا حساسا بعد أن كان جمادا « وجعل لكم » أي لذريته « السمع » بمعنى الأسماع « والأبصار والأفئدة » القلوب « قليلا ما تشكرون » ما زائدة مؤكدة للقلة .
  • Und als dein Herr zu den Engeln sprach : « Ich werde auf der Erde einen Nachfolger einsetzen . » Sie sagten : « Willst Du auf ihr einen einsetzen , der auf ihr Unheil stiftet und Blut vergießt , während wir dein Lob singen und deine Heiligkeit rühmen ? »
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .
  • Und schau auf die Gebeine , wie Wir sie aufrichten und sie dann mit Fleisch überziehen . » Als ( dies ) ihm deutlich wurde , sagte er : « Ich weiß nun , daß Gott Macht hat zu allen Dingen . »
    « أو » رأيت « كالذي » الكاف زائدة « مرَّ على قرية » هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهوعزيز « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوطها لما خرَّبها بختنصر « قال أنَّى » كيف « يحيي هذه الله بعد موتها » استعظاما لقدرته تعالى « فأماته الله » وألبثه « مائه عام ثم بعثه » أحياء ليريه كيفية ذلك « قال » تعالى له « كم لبثت » مكثت هنا « قال لبثت يوما أو بعض يوم » لأنه نام أول النهار فقبض وأحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم « قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك » التين « وشرابك » العصير « لم يتسنَّه » لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها « وانظر إلى حمارك » كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح فعلْنا ذلك لتعلم « ولنجعلك آية » على البعث « للناس وانظر إلى العظام » من حمارك « كيف ننشزها » نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز - لغتان - وفي قراءة بضمها والزاي- نحركها ونرفعها- « ثم نكسوها لحما » فنظر إليه وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق « فلما تبيَّن له » ذلك بالمشاهدة « قال أعلم » علم مشاهدة « أن الله على كل شيء قدير » وفي قراءة إعْلَمْ أمر من الله له .
  • Dann formte Er ihn und blies ihm von seinem Geist ein . Und Er machte euch Gehör , Augenlicht und Herz .
    « ثم سوَّاه » أي خلق آدم « ونفخ فيه من روحه » أي جعله حيا حساسا بعد أن كان جمادا « وجعل لكم » أي لذريته « السمع » بمعنى الأسماع « والأبصار والأفئدة » القلوب « قليلا ما تشكرون » ما زائدة مؤكدة للقلة .